خديجة مشرفة المنتدى الإسلامي
عدد المساهمات : 163 نقاط : 5758 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 21/01/2010 العمر : 39
| موضوع: من الذي سيرح الملايين الجمعة أبريل 09, 2010 3:03 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم من سيرح المليون هذا البرنامج الذي ذهب بعقول الناس ولايمتنع عنه إلا من قد تطهر وعرف أنه محض الربا ولكن وإن متنعنا عن المشاركة تبقي القلوب معلقة به ولذالك هناك مسابقة أخري للملايين وليست لمليون واحد وهي كيف تكون مليونيراً بالحسنات وهي جزئين ومكونة من عشرين معومه
فمن الذي سيرح الملايين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أنبئكم بخير أعمالكم و أزكاها عند مليككم و أرفعها في درجاتكم و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق و خير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟ ذكر الله . " ( صحيح )حديث رقم : 2629 في صحيح الجامع .
الأجور المضاعفة في الميزان :
1 – الصلاة في الحرم المكي :
ركعتان في المسجد = 200 ألف ركعة , أي صلاة النوافل في 46 سنة كاملة وصلاة 10 ركعات = 230 سنة أي مليون ركعة وصلاة المرأة في بيتها أفضل من الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي .
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة في مسجدي أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام و صلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه . ( صحيح ) حديث رقم : 3838 في صحيح الجامع .
2 – خير صلاة النساء في قعر بيوتهن . ( صحيح ) حديث رقم : 3311 في صحيح الجامع .
2- صلاة الجمعة
ثوابها بكل خطوة يخطوها صيام سنة وقيامها . والمرأة التي تحث زوجها وأطفالها على هذه الصلاة والإسراع إليها فلها نفس الثواب .
الدليل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من غسل يوم الجمعة و اغتسل ثم بكر و ابتكر و مشى و لم يركب و دنا من الإمام و استمع و أنصت و لم يلغ كان له بكل خطوة يخطوها من بيته إلى المسجد عمل سنة أجر صيامها و قيامها . ( صحيح )حديث رقم : 6405 في صحيح الجامع .
3 – صلاة الجماعة:
من صلى الفجر والعشاء في جماعة فثوابه كقيام ليلة
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة و من صلى العشاء و الفجر في جماعة كان كقيام ليلة . ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6342 في صحيح الجامع . كذلك فهي كحجة . الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من مشى إلى صلاة مكتوبة في الجماعة فهي كحجة و من مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة نافلة .
( حسن ) انظر حديث رقم : 6556 في صحيح الجامع .
4 – الصلاة في مسجد قباء :
صلاة ركعتين في مسجد قباء ثوابها كعمرة .
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصلاة في مسجد قباء كعمرة . ( صحيح )حديث رقم : 3872 في صحيح الجامع .
5 – صلاة الإشراق :
ثوابها كحجة وعمرة تامة .
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة و عمرة تامة تامة تامة . ( صحيح )حديث رقم : 6346 في صحيح الجامع .
6 – صلاة الضحى :
ثوابها أداء الصدقة عن 360 مفصل في الإنسان
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
على كل سلامى من ابن آدم في كل يوم صدقة و يجزي عن ذلك كله ركعتا الضحى . ( صحيح )حديث رقم : 4035 في صحيح الجامع .
7 – صلاة النافلة في السر :
تعدل صلاته أمام الناس بخمس وعشرين مرة .
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
صلاة الرجل تطوعا حيث لا يراه الناس تعدل صلاته على أعين الناس خمسا و عشرين . ( صحيح )حديث رقم : 3821 في صحيح الجامع .
عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة المرء في بيته أفضل من صلاته في مسجدي هذا إلا المكتوبة ( صحيح ) .
8 - الاعتمار في رمضان :
تعدل حجة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لامرأة من الأنصار :
فإن عمرة في رمضان تعدل حجة معي . رواه البخاري
9- التسبيح المضاعف :
عن جويرية، أن النبى صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرة حين صلى الصبح، وهى فى مسجدها. ثم رجع بعد أن أضحى، وهى جالسة. فقال "ما زلت على الحال التى فارقتك عليها؟" قالت: نعم. قال النبى صلى الله عليه وسلم "لقد قلت بعدك أربع كلمات، ثلاث مرات. لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده، عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته" رواه مسلم
10 – الصدقة الجارية :
كالمساعدة في بناء مسجد أو بئر أو مدرسة أو ملجأ أو تربية الأطفال على الدين الصحيح أو نصح الآخرين ودعوتهم إلى الله .
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ( صحيح )حديث رقم : 793 في صحيح الجامع.
واللأحاديث بقية
| |
|
edehan مشاهد فعال
عدد المساهمات : 11 نقاط : 5495 السٌّمعَة : 5 تاريخ التسجيل : 25/11/2009 العمر : 38 الموقع : bei jing
| موضوع: رد: من الذي سيرح الملايين الأحد أبريل 11, 2010 3:54 am | |
| في الجاهلية و الإسلام هيبته......تثني الخطوب فلا تعدو عواديها في طي شدته أسرار مرحمة......تثني الخطوب فلا تعدو عواديها و بين جنبيه في أوفى صرامته......فـؤاد والـدة تـرعى ذراريـها أغنت عن الصارم المصقول درته......فكم أخافت غوي النفس عاتيها كانت له كعصى موسى لصاحبها.....لا ينزل البطل مجتازا بواديها
وقفة مع عمر بن الخطاب
عمر بن الخطاب
أسلم قوياً، وهاجر قوياً، وقتل قوياً، شمر قميصه في اليقظة؛ فجره في المنام، أراد صلى الله عليه وسلم أن يدخل قصره في الجنة فذكرغيرته فلم يدخل، انتقل من عميرٍ إلى عمر ، إلى الفاروق ، إلى أميرالمؤمنين، إلى جنات النعيم.
إسلامه فتحٌ هز مكة ، ووقف النصر على بوابة مدينة الإسلام منادياً: ادخلوها بسلامٍ آمنين، وهجرته نصرٌ؛ لأنه هاجر متحدياً شامخاً ظاهراً، وخلافته رحمة؛ لأنه أول الجائعين والمساكين والزاهدين.
وضع يمينه في يمين الرسول صلى الله عليه وسلم في دار الأرقم بن أبي الأرقم ، فعز الإسلام، وارتفعت الأعلام، وانهزمت الأصنام، واندك الباطل، وسحق الزيف، وقمع الضلال، وغربت شمس الزور.
ووضع يده في يمين أبي بكر في سقيفة بني ساعدة، فساد الأمن، وتوطدت الخلافة، وحسمت الفتنة. كسر بسيف الشرع ظهر كسرى، وقصَّر بالحق آمال قيصر، وأرهق بكتائب الله هرقل .
إذا سمع الباطل أزبد وأرعد وتهدد وقام وقعد وأنجز ما توعد، وإذا سمع القرآن بكى وشكا وتململ وتزلزل.
كان عمر في جبين الدهر دُرة؛ لأنه قرع الظلم بالدرة، فلله دره، خاف منه الشيطان، وارتعد لرؤيته الهرمزان ، وانتهت به دولة آل ساسان.
درته لله درها، وما أدراك ما هي؟! درة عمر ؛ لخبط رءوس الضلال، وضرب أكتاف الظلمة الجهال، وتأديب العمال.
قميص عمر مرقع، تغير لونه بدم عمر يوم طعن، فصاح لسان حال عمر : اذهبوا بقميصي وائتوني بكفنٍ فقد مللت الحياة.
طاش عقل صبيغ بن عَسْلٍ بالترهات وفاش، فأحضر عمر الدرة، وخفقه حتى فقد وعيه ثم أيقظه وقال: كيف تجدك؟ فصاح: أصبحنا وأصبح الملك لله.
طعن في الصلاة، ومات في المحراب، ودفن في الروضة.
هُدِّمت به قصور فارس؛ لأن بيته من طين، وكسرت به سيوف رستم ؛ لأن بيده درة، وخلعت به تيجان آل كسرى؛ لأن قميصه مرقع.
له ثلاث وقفات، وثلاث رؤى، وثلاث كلمات، وطعن بثلاث طعنات، وقفة يوم أسلم،ويوم هاجر، ويوم بايع الصديق ، ورؤي القميص يجره في المنام، ورؤي قصره في الجنة، وطعنة الشهادة والبطولة والانتصار.
تعرض للموت في كل مكان فما وجده إلا في المحراب، دوخ ملوك العالم؛ فقتله عبد، قتل ساجداً لأن قاتله لم يسجد لله أبداً، وخرج اللبن الذي شربه يوم طعن؛ لأنه اكتفى بفضل ما شربه من اللبن الذي شربه الرسول صلى الله عليه وسلم، يقول وهو يتنهد: [[ يا ليتني كنت شجرةً تعضد ]] فنال الشهادة في المسجد.
وافق الوحي، وخالف الهوى، وتابع المعصوم، وتلا الصديق ، وسبق الملوك، وصحب العدل، وجدَّ في الأمر، وعزم عن رشد، في الصلاة باكياً، في المعركة غاضباً، من الدنيا واجماً، إلى الآخرة ضاحكاً، إلى الرعية قريباً.
عمر كالطائر الحذر، لا يصاد بالشباك، ولا يقع في الأشراك، ولا يهبط على الأشواك، لماحٌ يقظ نبيه، جاءته كنوز فارس والروم فوزعها على القوم، رفض الديباج لأنه على منهاج، لا يرى لبس الحرير ولا الجلوس على السرير ولا أكل الطرير؛ لأنه تلميذٌُ البشير النذير، إن وجد ضالاً نصحه، وإن عاند مكابربطحه، وإن انتشر ضلالٌ فضحه.
سمع الوحي فقال: الله أكبر، وقرقر بطنه من الجوع فقال: [[ قرقر أو لا تقرقر ]] فبقر في سبيل الله بالخنجر.
طالت همته؛ فقصر أمله، كبرت نيته؛ فصغرت نفسه، اتسع فهمه؛ فضاق وهمه، كان للظلم بالمرصاد، فكم من ظالمٌ قد صاد، ظنه يقين؛ لأنه صحب الأمين، وردد وراءه آمين.
قيل له: الروم بالجيوش رموك، فقال: الموعد اليرموك ، أطلق كسرى الرصاص، فكتب عليه القصاص، وأرسل له سعد بن أبي وقاص .
جاع يوم الرمادة حتى شبعت الرعية، ولبس المرقع حتى توشح الناس بالأقبية، وقتل حتى تحيا الملة، فلا تموت أبدا.
هو بابٌ دون الفتنة كسر، فدخلت منه الطوائف، كلما دخلت أمة فاقت في الشرأختها، أراد أهل الضلال العبث في الكتاب فضرب بينهم بسورٍ له باب.
خرج من الدنيا فأطلت برأسها الخوارج ، ورفض العيش فأقبلت الرافضة ، ولقي قدره فعشعشت القدرية ، افترس فارس بـ سعد الفوارس، ورمى الروم بـ خالد فطاش راميها، وبعثر سجستان بـ النعمان ، وأرغم هرقل و أنو شروان ، وجباخزائنهما يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان.
قتل عمر ولكنه عاش، ارتحل لكنه أقام، هو فينا، وفي ضمائرنا، وعروقنا، ودمائنا، وقلوبنا، وعيوننا في الأبطال، والرجال، والأطفال.
عمر الحزم عند ورود القلق، والعزم مع طائف التردد، واقتناص الفرصة قبل أن تدبر، قويٌ حتى تضعف صولة الباطل، شديدٌ حتى تلين قناة الزور، همه تحقيق العدل، ورسوخ المساواة، وحفظ الحقوق، وكسر أنف الأنفة، وقمع جولة الجبروت، عنده حكمةٌ للقلوب، ودرة للأكتاف، وسيفٌ للرقاب.
طبت يا عمر حياً وطبت ميتاً، لبست جديداً، وعشت حميداً، ومت شهيداً.
الكتاب : الدهان من المؤلف : عائض بن عبد الله القرني
| |
|
خديجة مشرفة المنتدى الإسلامي
عدد المساهمات : 163 نقاط : 5758 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 21/01/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: من الذي سيرح الملايين الأحد أبريل 11, 2010 4:23 am | |
| رضي الله عن عمر وأرضاه وشكرا لك يا أخي على المشا ركة الأكثر من رائعه ووالله ليس الأسلوب بالغريب على {الدكتور عائض القرني} وهو غيض من فيض سجايا عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذاليس غريبا عليه فهو من تلك المدر سة المحمدية الخالدة | |
|
خديجة مشرفة المنتدى الإسلامي
عدد المساهمات : 163 نقاط : 5758 السٌّمعَة : 7 تاريخ التسجيل : 21/01/2010 العمر : 39
| موضوع: رد: من الذي سيرح الملايين الأحد أبريل 11, 2010 4:57 am | |
| السلام عليكم هذه تتمة لما بدأناه 11 – قضاء حوائج الناس :
ثوابها يعدل الاعتكاف شهرا في المسجد
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا ( حسن )حديث رقم : 176 في صحيح الجامع .
12 – احتساب الأعمال لله :
كاحتساب النوم للتقوي لصلاة الليل و صلاة الفجر , واحتساب الأكل والشرب للتقوي للكسب الحلال منعا لسؤال الناس وحماية لأطفاله وزوجاته من الفقر , أو للإنفاق على المحتاجين ... وهكذا .
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أتى فراشه و هو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عينه حتى يصبح كتب له ما نوى و كان نومه صدقة عليه من ربه . ( حسن )حديث رقم : 5941 في صحيح الجامع .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى . ( صحيح )حديث رقم : 2319 / 1 في صحيح الجامع .
13 - الجهاد بالمال والنفس :
قدم الله ثواب الجهاد بالمال عن النفس , وأجره كصيام شهر وقيامه
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من رابط يوما و ليلة في سبيل الله كان له كأجر صيام شهر و قيامه
( صحيح )حديث رقم : 6259 في صحيح الجامع .
وفي رواية : من رابط ليلة في سبيل الله كانت له كألف ليلة صيامها و قيامها . ( حسن ) حديث رقم : 5915 / 1 في صحيح الجامع وهذا حديث مستدرك من الطبعة الأولى قال الألباني في صحيح النسائي رقم : 3170 ( حسن ) .
14 - تعدد النوايا في الأعمال :
على سبيل المثال : عند زيارة أهل الزوج لوجه الله فيمكن إدخال عدة نوايا لهذا العمل 1 - نية رضاء الله 2 – نية إرضاء الزوج لأنه من إرضاء الله 3 – نية صلة الرحم 4 – نية تهادوا تحابوا 5 – إعانتهم في مرضهم – ثواب زيارة المريض – 6 - صواب قضاء حاجة لمساعدتهم إن كان هناك زوار 7 – نية إدخال السرور عليهم 8 – التخفيف عنهم بالأحاديث التي تدل على تخفيف الذنوب ورفع الدرجات وأجر الصبر …. وهكذا .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى . ( صحيح )حديث رقم : 2319 / 1 في صحيح الجامع .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أحب الناس إلى الله أنفعهم ( حسن )حديث رقم : 176 في صحيح الجامع .
15 – الصبر على البلاء :
ثوابه عظيم جدا حتى أن المعافون يوم القيامة يتمنون أن لو قرضوا بالمقاريض مما يرون من جزيل الثواب .
الدليل : قال الله تعالى : {إ ِنَّمَايُوَفَّىالصَّابِرُونَأَجْرَهُمبِغَيْرِحِسَابٍ } قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليودن أهل العافية يوم القيامة أن جلودهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب أهل البلاء . ( حسن )حديث رقم : 5484 في صحيح الجامع .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا ابتلى الله العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله عز و جل : أكتب له صالح عمله فإن شفاه غسله و طهره و إن قبضه غفر له و رحمه . ( حسن )حديث رقم : 258 في صحيح الجامع .
16 - العمل الصالح أيام عشر ذي الحجة :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصي بإكثار العمل في هذه الأيام
الدليل :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما العمل في أيام أفضل منه في عشر ذي الحجة و لا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج يخاطر بنفسه و ماله فلم يرجع من ذلك بشيء . ( صحيح )حديث رقم : 5548 في صحيح الجامع .
17 – صوم يوم عرفة
يكفر سنتين ماضية ومستقبلة
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صوم يوم عرفة كفارة السنة الماضية و السنة المستقبلة . ( صحيح )حديث رقم : 3805 في صحيح الجامع .
18 – الأذان للصلاة :
للمؤذن أجر من صلى معه
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المؤذن يغفر له مد صوته و أجره مثل أجر من صلى معه . ( صحيح )حديث رقم : 6643 في صحيح الجامع .
19 – زيارة المريض :
يصلي عليه سبعون ألف ملك
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما من امرئ مسلم يعود مسلما إلا ابتعث الله سبعين ألف ملك يصلون عليه في أي ساعات النهار كان حتى يمسي و أي ساعات الليل كان حتى يصبح . ( صحيح )حديث رقم : 5687 في صحيح الجامع .
20 – صلة الرحم :
يبارك الله في الرزق ويزيد بركته , ويمد في عمر صاحبه .
الدليل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحب أن يبسط له في رزقه و أن ينسأ له في أثره فليصل رحمه . ( صحيح ) حديث رقم : 5956 في صحيح الجامع .
| |
|